مقال الشهر

ملتقى حفل دار الإفتاء الذي انعقد بالأمس القريب بقاعة (ركسوس) بطرابلس أظهر - على الرغم من قصر عمر الدار وتواضع ميزانياتها - لمن شاهده المستوى المتميزَ لعمل الدار، فلا يسع من أنصف - مخالفا للدار كان أو موافقا - إلا أن ينبهر بما رأى من العمل المؤسسي المهني. وجد فيما رأى المصداقية التي تصحب القولَ بالعمل، وتفي بما تعد، وتخطط وتنجز، لم تخيب الدارُ ظن الناس فيها، وما أمَّلوه منها. رأى من حضر من خلال ما عرض موثّقا عملا كثيرا… رأى عملا حقيقيا يُنجَز، وخدمةً للمواطن تُقدّم، ماثلة يراها بعينه، ويلمسها بيده… رأى بالأرقام والإحصائيات إقبال المستفتين الهائل على الدار عبر الوسائل المتعددة المتنوعة…...تكملة

مقالات :

من أراد أن يُقيم الدورَ العُلوي قبل أن يُحكم الأساس، فقد غامر بانهيار البنيان، وتخريب الديار!

 


تصفح الكتاب

بحوث علمية :

المخطوط المالكي ، تحقيقه وصعوبة الحصول عليه

مقدم إلى: طلبة العلم المهتمين بالفقه المالكي

نحن والآخر ، في أدب الحوار

مقدم إلى: جموع المسلمين

نظرية الاجتهاد وعلاقتها بالفتوى

مقدم إلى: المؤتمر الأول لإدارة الفتاوى في دول شرق آسيا