الفساد في وزارة الخارجية يزداد يوميا ، ونحذرهم من مغبة ذلك في الدنيا والآخرة
القوة والأمانة والكفاءة العلمية والعدل هذه المعايير التي بناء عليها يرشح المسؤول للمنصب
الصـ هاينة يقاتلون بالدعم الغربي العسكري والسياسي، والمسلمون لا يقدمون إلا مجرد بيانات وتنديدات
كان الإصلاح في ليبيا ممكنا حتى قدّمت لمجلس الأمن بموجب اتفاق الصخيرات المشؤوم
العطاء العام لصوصه كثر من مسؤولي الدولة وغيرهم، خاصة في ملف الأدولة،فويل لهم من عذاب الله دنيا وآخرة