نوعان من الامن لاغنى للناس عنهما
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا
قوى الشر تتلاعب بمصير ليبيا فمن يوقفها
الخطر الداهم على الديانة والأعراض فالحذر الحذر
حقيقة من تعينهم الأوقاف المدخلية من الأئمة والخطباء .. الشيخ د. الصادق الغرياني