نوعان من الأمن لاغنى للناس عنهما وجبَ على كل مسؤول العملُ على تحقيقهما
القوانين فيمن يتولى رئاسة الدول شديدة جدا للمحافظة عليها، وبلادنا اليوم مستباحة ببرلمانها المنسلخ
المسلم للمسلم كالبنيان ، فأغيثوا إخوانكم
على من تقع المسؤولية الشرعية والقانونية في سوء أحوال الطرق