المجتمع الدولي لم يدمر سوريا واليمن ولكن دمرهما العملاء المتآمرون وسينحرهم الأعداء في النهاية
التصدي للباطل والدفاع عن الحق ومواجهة الظلم والبغي والانحراف السياسي أو الاجتماعي هو مسؤولية العلماء وأولى أولوياتهم
مصيبة عظيمة ينبغي عدم السكوت عنها حينما يكون التلاعب في رأس الدولة وعلى المناصب السيادية
المجتمع الدولي كان سندا للمجرمين فلما يئس من نجاحهم بدأ يتهمهم بارتكاب الجرائم