كان الإصلاح في ليبيا ممكنا حتى قدّمت لمجلس الأمن بموجب اتفاق الصخيرات المشؤوم
العطاء العام لصوصه كثر من مسؤولي الدولة وغيرهم، خاصة في ملف الأدولة،فويل لهم من عذاب الله دنيا وآخرة
الفوضى السائدة في ليبيا استغلتها المؤسسات الغربية التنصيرية والسياسية لإفساد الدين والدنيا
امر من العزيز بقتال كل مجرم معتد أثيم