صمت حكام العرب والمسلمين وخذلانهم لأهل الإسلام وعيده شديد، فويل لهم .. الشيخ د. الصادق الغرياني
تغول مجرمي أعداء الثورة، فأين ثورة فبراير ومؤسساتها الأمنية، وتنبيه ونصح للكتائب الأمنية
إذا عرفت الحق فاثبت ولا تكن رماديا
لانعارض الحوار ولكن لاتبيعوا ليبيا