رسالة إلى وزراء دفاع العالم الإسلامي...
تسليم المجرمين للعدالة دليل على صدق النوايا للمصالحة والاستقرار
أذكر كل عاقل بجرائم مرتزقة حفتر بطرابلس ولم نجد من يقف معنا إبان العدوان على طرابلس إلا دولة تركيا
المسلمون يهزمون الكفار بنصر الله وليس بسلاحهم خلافا للمثبطين المقللين من شأن سلاح المجاهدين!