البطاقات

بطاقات الإقراض (الكريدت كارد) والرسوم التي تؤخذ عليها
منذ 15 سنة

  الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه , وبعد بطاقات الإقراض وتعرف بالبطاقات الائتمانية عالميا (كريدت كارد)، هذه بطاقات عمت بها البلوى في البنوك الربوية شرقا وغربا، وكذلك في البنوك الإسلامية لحاجة الناس إليها، حتى إن بعض المؤسسات في البلاد الغربية لا تقبل التعامل في البيع أو التأجير أو أداء الخدمات إلا بها، فلا تقبل الدينار ولا الدرهم ولا النقد الحاضر، بل تطلب تحديدا هذا النوع من البطاقات، وإلا ترفض المعاملة، وهذا لا يبعد أن يكون بإيعاز وتشجيع وبحوافز وعمولات من المؤسسات التي تصدر هذه البطاقات. ... تكملة